تتنوع مواضيع النصوص بشكل واسع. كلما كان لدى الطالب معرفة أوسع حول أمور العالم كلما كان من الأسهل له المشاركة في الدروس وتقديم الأفضل. قراءة مجموعة متنوعة من النصوص في أوقات الفراغ والتحدث مع عدد مختلف من البالغين ومتابعة وسائل الإعلام الإخبارية المستقلة تقدم معرفة أكبر بالعالم مقارنة بعالم وسائل التواصل الاجتماعي الضيق والمتحيز. من خلال هذه الطرق يمكن توسيع قاموس المفردات اللغوي وأساليب التعبير. لذا فإن تعلم اللغة الفنلندية يحدث في أماكن أخرى كذلك غير فصول الدراسة.